لكن الصعوبة لا تعني الاستحالة، وتمكنت من معرفة الطريقة في نهاية المطاف.
العيب الوحيد هو سهولة أن تضل طريقك وسط كل تلك الخصائص. قضيت أدوات الويب عبر الإنترنت ساعات على موقعي الإلكتروني، ليس لأنني كنت مضطرًا لذلك، بل بسبب وجود الكثير من الأشياء التي أردت استكشافها، وقد استمتعت بالعملية كثيرًا.
أخذت في الاعتبار تجربة المستخدم، والخصائص المتاحة، والمنتج النهائي، وكل شيء فيما بينهم.
مرونة تحديد الموقع الجغرافي: يمكنني تعيين مواقع لتجاوز القيود والوصول إلى المحتوى المترجم.
دعم العملاء: قدم لي فريق الدعم المساعدة من خلال نموذج الاتصال والدردشة.
في حالتي، على سبيل المثال، لم أتمكن من إضافة تقويم أو صفحة مناسبة. سألت الدعم عبر الدردشة الفورية عن تلك المشكلة وقيل لي إنني سأضطر إلى إنشاء تقويم باستخدام خدمة خارجية ثم تضمين الرمز البرجي في موقعي الإلكتروني، ولم أجد ذلك وضعًا مثاليًا. مرونة التصميم
يستخدم المحرر الجديد خانات لإضافة المحتوى وتعديل تصميم الصفحة. وهو بسيط بما يكفي، لكنني وجدته صعبًا في بعض الأوقات. اضطررت إلى تكرار بعض العمليات على موقعي أكثر من مرة، وهو أمر محبط بعض الشيء.
نظرًا لأنك تقرأ هذا، ربما تكون قد أدركت بالفعل أن تطوير الويب للواجهة الأمامية يمكن أن يكون مهنة مثيرة ومطلوبة في السوق العمل عبر الإنترنت وذات رواتب عالية.
بفضل النماذج الحصرية المذهلة، بالإضافة إلى آلاف النماذج الخارجية المتاحة على الإنترنت، ستعثر بكل تأكيد على ما يناسب أسلوبك.
هناك أيضًا خانة لوصف الكلمات المفتاحية، وهذا خاصية قديمة مهملة في تحسين محركات البحث، لذا تعتبر إضافة غير ضرورية أكثر من كونها خاصية حقيقية.
قنوات دعم العملاء: ويقدم الدردشة الحية ونموذج الاتصال لدعم العملاء.
كما تعلمن من اختباراتي لأدوات إنشاء المواقع، بناء موقعك الإلكتروني بنفسك أمر بسيط جدًا، حتى إذا لم تكن خبيرًا بالتصميم! عندما تصمم موقعك الإلكتروني بنفسك، سوف توفر المال الذي قد تدفعه للمصمم ويمكنك إجراء أي تغييرات تريدها بنفسك، دون الحاجة إلى التواصل المستمر مع المصمم للتعديل. ولكن، قد يستغرق بناء موقعك الإلكتروني وقتًا أطول وقد تكون خيارات التخصيص محدودة بناء على أداة إنشاء المواقع التي تختارها.
تضيق الصفحات بشكل أساسي في قسم حافظة الأعمال على موقعك، وبعض القوالب (مثل المستخدم في الموقع التجريبي) ستعرض حافظة الأعمال لديك تلقائيًا.
– أداة للتواصل بين المعلم والطلاب لإرسال الواجبات المنزلية وتقديم الدعم المناسب لهم.